الشيخ علي بن سعود بن ثاني بن قاسم آل ثاني


تاريخ الوفاة
1420
1999
1999
تسعدنا مشاركتكم من خلال تزويدنا بأي معلومات إضافية حول هذه الشخصية
الشيخ علي بن سعود بن ثاني بن قاسم آل ثاني
- ولد في أم صلال محمد عام 1354هـ الموافق 1935م
- تلقى تعليمه الأولي على يد والدته.
- ثم تلقى تعليمه على يد شيخه حسن المطوع في الريان، وذلك برعاية الشيخ عبد الله بن قاسم آل ثاني.
- حفظ القرآن الكريم في الثانية عشرة من عمره.
- كان للأديب محمد بن أبي بكر الأنصاري أثره في توجهه الأدبي، فقد قرأ معه أمهات الكتب العربية كالمعلقات، والإغاني، والعقد الفريد، ودواوين الشعراء الجاهليين.
- زاد من محصوله المعرفي ووسع من أفقه الشعري رحلاته الكثيرة في بلدان العالم.
- عمل في التجارة.
- منح وسام مجلس التعاون في ميادين العمل العام، في مسقط 19 ديسمبر 1989م؛ وذلك تقديرا لجهوده وخدماته المثمرة، وإبداعه في مجال الشعر.
من إنتاجه الأدبي:
1- في غدير الذكريات ( ديوان شعر ) الجزء الأول، نشر في الدوحة عاصمة قطر عام 1406هـ 1986م.
2- في غدير الذكريات ( ديوان شعر ) الجزء الثاني، صدر في عمان بالأردن عام 1411هـ 1991م.
3- مسرح الأوهام ( ديوان شعر ).
4- سراب الحالمات ( ديوان شعر ) صدر في عمان بالأردن عام 1412هـ 1992م.
5- حمامة ورقاء ( ديوان شعر ) صدر في عمان بالأردن عام 1412هـ 1992م.
6- سبائك الريان.
7- فلسطين المجاهدة ( ديوان شعر ) صدر في عمان بالأردن عام 1412هـ 1992م.
من قصائده، قوله في قصيدة بعنوان ( في الجهاد ):
ألم يعلموا أن الجهاد مقدس = وفرض عزيز بالأخوة عاليا
وذاك بأن الله واعد أهله = جنان خلود لا حديث أمانيا
فما هذه الدنيا بخلد لقاطن = يعيش قليلاً ثم يرحل فانيا
رضيتم به حتى تمادى عدوكم = وأطعمه وهن على السوء باليا
أجيبوا نداء الله في جمع شملكم = إذا كان للإسلام بالحق داعيا
ومن قوله أيضًا في قصيدة بعنوان ( جلق ):
ما للكتاب الذي جلت فضائله = وحي تنزل من ذي العرش قرآن
ما للأخوة لا جمع لفرقتها = أليس فيها على الإسلام إخوان
قوم يضمون في الإيمان فرقتهم = صحب لهم في صنيع الخير عنوان
لا ينثنون بعزم قد أريد به = حسن الفعال له في الصدق برهان
لا يكتمون صحيح القول إن نطقوا = قولا رزينًا له في النفس وجدان
لا ينكثون عهودًا قد أريد بها = مجدٌ تليد قوي الصرح بنيان
توفي ـ رحمه الله تعالى ـ في دمشق يوم الاثنين 21 ربيع الأول 1420هـ الموافق 5 يوليو 1999م ودفن في الغرافة.
- ولد في أم صلال محمد عام 1354هـ الموافق 1935م
- تلقى تعليمه الأولي على يد والدته.
- ثم تلقى تعليمه على يد شيخه حسن المطوع في الريان، وذلك برعاية الشيخ عبد الله بن قاسم آل ثاني.
- حفظ القرآن الكريم في الثانية عشرة من عمره.
- كان للأديب محمد بن أبي بكر الأنصاري أثره في توجهه الأدبي، فقد قرأ معه أمهات الكتب العربية كالمعلقات، والإغاني، والعقد الفريد، ودواوين الشعراء الجاهليين.
- زاد من محصوله المعرفي ووسع من أفقه الشعري رحلاته الكثيرة في بلدان العالم.
- عمل في التجارة.
- منح وسام مجلس التعاون في ميادين العمل العام، في مسقط 19 ديسمبر 1989م؛ وذلك تقديرا لجهوده وخدماته المثمرة، وإبداعه في مجال الشعر.
من إنتاجه الأدبي:
1- في غدير الذكريات ( ديوان شعر ) الجزء الأول، نشر في الدوحة عاصمة قطر عام 1406هـ 1986م.
2- في غدير الذكريات ( ديوان شعر ) الجزء الثاني، صدر في عمان بالأردن عام 1411هـ 1991م.
3- مسرح الأوهام ( ديوان شعر ).
4- سراب الحالمات ( ديوان شعر ) صدر في عمان بالأردن عام 1412هـ 1992م.
5- حمامة ورقاء ( ديوان شعر ) صدر في عمان بالأردن عام 1412هـ 1992م.
6- سبائك الريان.
7- فلسطين المجاهدة ( ديوان شعر ) صدر في عمان بالأردن عام 1412هـ 1992م.
من قصائده، قوله في قصيدة بعنوان ( في الجهاد ):
ألم يعلموا أن الجهاد مقدس = وفرض عزيز بالأخوة عاليا
وذاك بأن الله واعد أهله = جنان خلود لا حديث أمانيا
فما هذه الدنيا بخلد لقاطن = يعيش قليلاً ثم يرحل فانيا
رضيتم به حتى تمادى عدوكم = وأطعمه وهن على السوء باليا
أجيبوا نداء الله في جمع شملكم = إذا كان للإسلام بالحق داعيا
ومن قوله أيضًا في قصيدة بعنوان ( جلق ):
ما للكتاب الذي جلت فضائله = وحي تنزل من ذي العرش قرآن
ما للأخوة لا جمع لفرقتها = أليس فيها على الإسلام إخوان
قوم يضمون في الإيمان فرقتهم = صحب لهم في صنيع الخير عنوان
لا ينثنون بعزم قد أريد به = حسن الفعال له في الصدق برهان
لا يكتمون صحيح القول إن نطقوا = قولا رزينًا له في النفس وجدان
لا ينكثون عهودًا قد أريد بها = مجدٌ تليد قوي الصرح بنيان
توفي ـ رحمه الله تعالى ـ في دمشق يوم الاثنين 21 ربيع الأول 1420هـ الموافق 5 يوليو 1999م ودفن في الغرافة.